من قصص الاطفال الحزينة .. وقصص العشاق القديمة

زور ابن الزرزور

الي عمره ماجذب جذبة

ولا حلف زور

ذبح بقة

وترس سبعة جدور

وخلى الشحوم واللحوم على الصواني تدور

بقصلكم ياحلوين قصة حزينة

ادري فيكم مليتوا من النهايات السعيدة والقصص السعيدة الهبلة

خلنرجع للواقع شوي وكافي خيال

لان الخيال لما يصعب تحقيقه يكون مؤلم اكثر من الواقع

قصتنا ياحلوين تقول :

كان ياما كان في قديم الزمان

كان في دايما عايش من الناس وللناس ، مايحب يشوف







، كان داااااايما يحاول ، ويعطي الخير لاهل الخير ، والخير لاهل الشر بعد ،







ورغم ان ، الا ان الابتسامة رفيقته بكل وقت وبكل مكان ، وفمه







على الدوام ، لكن الـ الحزين ، لم تكن تكفيه الابتسامة المرسومة بالـ ،








كان يطمح بامتلاك ابتسامة حقيقية كبقية الناس ، وفي وقت الـ كان واقفا بحزن يتأمل ،







فلمح من بعيد ، وقعت في قلبه ، واحبها كثيرا ، فاصبح







اينما سارت سار معها ، حتى انتبهت لعشقه ، وتيمت به حتى الذوبان ، حتى اصبحا







، وتهاعدا على الا يفرقهما حتى الموت ، ولكن ... عادات بلهاء .. وتقاليد عمياء ،







حطمت ودمرت ، لم يكتب لـ




الحزين ان يسعد ويفرح ، فاحيانا يولد الانسان شقيا ، فلا يجد السعادة حتى مماته ،





هكذا كان صانع السعادة .




وخلصت وملصت يت الدياية وعنفصت .























وجد علماء الاثار هذين الهيكلين العظميين لشاب وشابة , في عناق خالد منذ العصر الحجري , في موقع حفر اثري قرب

مانتوفا في ايطاليا. ويعتقد علماء الاثار ان القترة تعود الى 5000 - 6000 سنه , وستحدد الفحوصات المخبرية عمر

الزوجين ووقت الوفاة.