تعريف الكواولة أو "الكاولية"
وهم ( جماعات تمتهن الرقص والغناء وتنظيم البغاء.حيث يأوون لهذا الغرض وهم مستقرون في تجمعات سكانية على مقربة من المدن الكبيرة )طبعا هذا التعريف كان حتى أوئل السبعينات ومازال سائر في كل من العراق وسوريا ويطلق عليهم "النور أو نور"
والكاولية كذلك (هو اللفظ الذي يطلقه البعض على الغجر بالعراق)ويقال أن عددهم 10 آلاف شخص ..وكانوا يهيمون بلا وطن ..حتى وطّنهم صدام حسين عامـ 1979 مـعلى جزء من ملكية قبيلة "بني تميم" بقرية "أبو غريب"وبالطبع لم يشتريها منهمـ بل "أستولى عليها" بالإضافة إلى منحه الجنسية العراقية للغجر"وهذا التوطين جاء انتقاما من قبيلة الزوبع التي تمُتُّ بصلة إلى الرئيس الأسبق"عبد السلام عارف" ..
اما الغجر :فقد كانوا يتاجرون بنسائهمـ ويبيعون الخمورويقومون بحروب عصابات ..وقد كان أهالي القرية يخافون منهمـ .. وفي مصر ايضا يطلق عليهم "الغجر" أما في السجلات الرسمية للدولة ووسائل الإعلام يطلق عليهم "الغجـر"
و الغجر متنقلون من مكان إلى آخر غير محتاجين للإستقرار ولا يريدون أن يلتحقوا بمجتمع مستقر ثابت
إذا الكواولة لا ولاء لهم بدليل إنهم لايريدون الإستقرار أو يلتحقوا بمجتمع مستقر وثابت فهم يبحثون عن رزقهم بأجساد نساءهم في السابق والآن يبحثون عن رزقهم في مقالاتهم وكتاباتهم في بعض الصحف الكاولية أمثال صحيفه القدس العربي وعرب تايمز التي أحدهم تصدر في لندن والآخرى تصدر في أمريكا
ومع التطور السريع الحاصل غزت الأقلام الكاولية معظم المنتديات وبسهوله جدا تكتشف العضوالكاولي من كتاباته
أطرح أي موضوع يخص أي دولة يتبع لها المنتدى تجد من يأكل من خيرها(الدولة) هو أول من يسبها !!! حتى وإن كان يحمل جنسيتها !!إذا هؤلاء هم كواولة العصر الحديث هنيئا لكم إنضمامكم لركب الكواولة
وها هم الكواولة اليوم
لا ينفع فيهم معروف ولا احسان
هل حسبوا اننا نسينا ؟؟
عماله تحفر قرب ميناء بر عبدالله تعثر على هذه الصناديق الماليه... و بوصول أرتال سيارات الشرطة التي صادرت الأموال والتي رجحت أنها من أيام الغزو العراقي للكويت أي منذ 18 عاماً ولم تأكلها الأرض !
اعدامات بشارع الخليج العربي بالكويت
مدني مقتول امام بيته لانه قال لا للبعث العراقي في الكويت
مقتول نتيجة انسانيه الاستخبارات العراقيه في التعامل مع المشتبه فيهم
شهيده أحرقت بالاسيد لتهمه انها قاومت البعث المحتل لارضها
ادوات التعذيب التي استخدمها صدام في تعذيب المعتقلين الكويتيين
هذا شارع الشاهين والصورة اخذت بالصباح ويظهر الظلام بسبب الدخان من ابارالكويت بعد احراقها
لن ننسى
اليوم
وغدا
لن ننسى
فقد حاولنا ان نتناسى ماجرى كي نبني جسر الانسانية بيننا
التسامح و الطيبة
حتى انه مراعاة للعلاقات التي رجعت بيننا حاول البعض تسمية الغزو العراقي الغاشم بــ الغزو الصدامي
لكن لن نغمض اعيننا بعد اليوم
ولن نتغاضى عما تقولون وماتدعون
حاولنا قدر المستطاع ادعاء الصمم امام زلات ابناءكم
حتى الان الخوف يعترينا حين نمر على حدودكم
وان عدتم فسنعود
والويل ثم الويل لكل كاولي يحاول تدنيس بلادي